التعليم في الجزائر
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

Cette lettre lui indiquant que vous n'êtes pas enregistré
Nous sommes très heureux de vous joindre à nous ..

This letter stating that you are not registered
We are very happy you join us ..

这封信指出您未注册
我们非常高兴您加入我们的行列..

القصة الثالثة : 271275d1215648351-reg
التعليم في الجزائر
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

Cette lettre lui indiquant que vous n'êtes pas enregistré
Nous sommes très heureux de vous joindre à nous ..

This letter stating that you are not registered
We are very happy you join us ..

这封信指出您未注册
我们非常高兴您加入我们的行列..

القصة الثالثة : 271275d1215648351-reg
التعليم في الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


كل مايخص التعليم الجزائري
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القصة الثالثة :

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بالطيب عزيز
مدير عام
مدير عام
بالطيب عزيز


عدد المساهمات : 866
النقاط : 112630
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 10/03/2009
العمر : 28

القصة الثالثة : Empty
مُساهمةموضوع: القصة الثالثة :   القصة الثالثة : I_icon_minitimeالسبت أبريل 18, 2009 8:36 pm

القصة الثالثة :

يقول
المؤلف لقد تناولنا العشاء مع سيدة وصفت نفسها بامرأة تائبة وأنبأتني
بأنها نشأت في دار أيتام ولم تزل تشعر بالغضب من جراء تلك التجربة المريرة
ووجدت نفسها تعيش دور الضحية وهي تشعر بالأسى ورثاء لحالها واكتشفت أنها
كانت سجينة غضبها من جراء حرمانها من والدتها وأصبح الغضب بدلا من إن
يحميها من الماضي سجانها الذي يتسبب لها في استدعاء الماضي وباتت تشعر
بالغضب كلما سمعت كلمة الدين أو الله لاعتقادها أنهما السبب في معاناتها.

ولكنها
اكتشفت في العاميين الماضيين طريقا روحيا أصبحت مدركة بصورة متزايدة كيف
إنها تحاملت في إلقاء اللوم علي الدين والله بسبب شعورها بالعزلة والعذاب.

لقد
أبدت قدرا من التسامح وأنها تشعر كل يوم بتحرر أكبر من الألم والسخط
اللذين لازماها في الماضي وتألق بريق في عينيها لم يبد فيهما من قبل فها
هي تبدأ بالشعور بالسعادة بل بالبهجة للمرة الأولي ولم تعد تلقي اللوم علي
والديها ودار العبادة كلما مرت به وشرعت في التخلص من كل مشاعر الألم التي
كبلتها.

ولقد وأدركت في النهاية أن أفكارها فقط هي التي سببت لها العذاب وأن التسامح قد اخذ بيدها فعلا إلى طريق الحرية.


يقول
المؤلف لقد تناولنا العشاء مع سيدة وصفت نفسها بامرأة تائبة وأنبأتني
بأنها نشأت في دار أيتام ولم تزل تشعر بالغضب من جراء تلك التجربة المريرة
ووجدت نفسها تعيش دور الضحية وهي تشعر بالأسى ورثاء لحالها واكتشفت أنها
كانت سجينة غضبها من جراء حرمانها من والدتها وأصبح الغضب بدلا من إن
يحميها من الماضي سجانها الذي يتسبب لها في استدعاء الماضي وباتت تشعر
بالغضب كلما سمعت كلمة الدين أو الله لاعتقادها أنهما السبب في معاناتها.

ولكنها
اكتشفت في العاميين الماضيين طريقا روحيا أصبحت مدركة بصورة متزايدة كيف
إنها تحاملت في إلقاء اللوم علي الدين والله بسبب شعورها بالعزلة والعذاب.

لقد
أبدت قدرا من التسامح وأنها تشعر كل يوم بتحرر أكبر من الألم والسخط
اللذين لازماها في الماضي وتألق بريق في عينيها لم يبد فيهما من قبل فها
هي تبدأ بالشعور بالسعادة بل بالبهجة للمرة الأولي ولم تعد تلقي اللوم علي
والديها ودار العبادة كلما مرت به وشرعت في التخلص من كل مشاعر الألم التي
كبلتها.

ولقد وأدركت في النهاية أن أفكارها فقط هي التي سببت لها العذاب وأن التسامح قد اخذ بيدها فعلا إلى طريق الحرية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القصة الثالثة :
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القصة العاشرة:
» القصة الحادية عشر:
» القصة الرابعة :
» القصة الخامسة:
» القصة السادسة :

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
التعليم في الجزائر :: منتدى القصص-
انتقل الى:  
جميع الحقوق محفوظة
التسجيل السريع

الاجزاء المشار اليها بـ * مطلوبة الا اذا ذكر غير ذلك
اسم مشترك : *
عنوان البريد الالكتروني : *
كلمة السر : *
تأكيد كلمة السر : *