التعليم في الجزائر
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

Cette lettre lui indiquant que vous n'êtes pas enregistré
Nous sommes très heureux de vous joindre à nous ..

This letter stating that you are not registered
We are very happy you join us ..

这封信指出您未注册
我们非常高兴您加入我们的行列..

القصة السادسة : 271275d1215648351-reg
التعليم في الجزائر
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..

Cette lettre lui indiquant que vous n'êtes pas enregistré
Nous sommes très heureux de vous joindre à nous ..

This letter stating that you are not registered
We are very happy you join us ..

这封信指出您未注册
我们非常高兴您加入我们的行列..

القصة السادسة : 271275d1215648351-reg
التعليم في الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


كل مايخص التعليم الجزائري
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القصة السادسة :

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بالطيب عزيز
مدير عام
مدير عام
بالطيب عزيز


عدد المساهمات : 866
النقاط : 112630
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 10/03/2009
العمر : 28

القصة السادسة : Empty
مُساهمةموضوع: القصة السادسة :   القصة السادسة : I_icon_minitimeالسبت أبريل 18, 2009 8:38 pm

القصة السادسة :

أيضا لابد من وجود التسامح في أوقات الأزمات والكوارث:
ففي
عام 1987 ضرب زلزال مدمر مدينة سان فرانسيسكو وفقد العديد من الناس
منازلهم وانتقلت أسرة واحدة فقدت منزلها عبر الخليج إلي هضاب (الاوكلاند)
وبعد سنوات قليلة اندلع حريق هائل في هذه المنطقة وانهار منزلها مرة ثانية.

انه
لمن اليسير علي أي فرد أن يشعر بأنه ضحية ويستحق الشفقة لمعاناته مثل
الكوارث ولكن كانت تلك الأسرة علي خلاف ذلك فقد تسامت بمشاعرها وعفت عما
أصابها في حياتها وأدركت أن ما وقع ما لم يكن لها حيلة فيه وبالرغم من
أداركهما أنها ضحية فقد واصلت حياتها.

ونادرا
ما ينقضي أسبوع دون أن تسبب الكوارث الطبيعية في مكان ما من عالمنا في
إلحاق آذى كبير للناس وربما شعرت اسر عديدة بكونها ضحايا وواصلت شكواها
طيلت حياتها.


ولم يغفل الكاتب بعض الشخصيات المشهورة التى دائما ما اتسمت بالتسامح :

ويقول
إن السيرة الذاتية لحياة كل من أنور السادات وغاندي ومارتن لوثر ونيلسون
مانديلا وباقة من الشخصيات الأخرى تطلعنا علي أنهم وجدوا طريقهم للتسامح
في أثناء وجودهم بالسجن لقد تبينوا وقدروا مشاعر الألم والغضب والرغبة في
الثار ولقد ساعدهم هذا التسامح في نقل هذه المشاعر إلى عوامل إيجابية
للتغير عندما يخرجون في النهاية من هذا السجن.

ويوضح
لنا التاريخ بان تسامحهم لم يكن يعني صفحهم عن هؤلاء الذين أدخلوهم السجن
وسرعان ما أدركوا أن السجن الحقيقي إنما هو في عقولهم عندما تمتلئ بالخوف
والغضب والشعور بالظلم وواكبوا هذه المشاعر للبدء في إحدى التغيرات التي
ناضلوا من أجلها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القصة السادسة :
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القصة السابعة :
» القصة الحادية عشر:
» القصة الثالثة :
» القصة الرابعة :
» القصة الخامسة:

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
التعليم في الجزائر :: منتدى القصص-
انتقل الى:  
جميع الحقوق محفوظة
التسجيل السريع

الاجزاء المشار اليها بـ * مطلوبة الا اذا ذكر غير ذلك
اسم مشترك : *
عنوان البريد الالكتروني : *
كلمة السر : *
تأكيد كلمة السر : *